قانون الطريق .... تخاريف قلمى


فكره طارت منى فجأه

عاليت وبعدت عنى بعيد

وجريت وراها الحق امسكها

لاقتتنى توهت وظليت الطريق

لاانا قادره اعود لطريقى تانى

ولا عارفه اشق طريق جديد

دى فكره طارت بعيد بعيد

وازاى اسبها تهرب منى

ده فكره نابعه من جوه منى


قلبى

افكارك دايما ليه بتهرب منى
وراها بعيد بعيد
لا انا قادره اعود لطريقىتانى
ولاعارفه اشق طريق جديد
فكرت اكمل فى نفس الطري
هفضل كده وراكى بجرى

وزيك بهرب لبعيد
يمكن البعد ده طريق حياتنا

مكتوب علينا وااه من وحده الطريق

ده طريق ضيق مخنوق طويل
تحس دايما بالوحده فيه

تطلع تجرى وتتعب فيه

وفى ركن الطريق تجى تستريح تسأل عن اى صديق

يقولوا ده سابقك وبعد بعيد

اصل الدنيا ياابنى تلاهى

وهو ده قانون الطريق

اجرى .. اجرى يمكن تلحق

ويادوب تقابل اللى كان صديق

مقابله عابره عبر الطريق

يادوب تسلم .. ومش هتلاقيه

هيجرى منك ويبعد بيعد

اصله كان فكره صديق

ما هو ده قانون الطريق

31/7/2007

اعتذار




اعتذر لك على ذبنى الوحيد والاول والاخير

تقبل اعتذارى



.

.
.
.

.

ولا انسى من علمنى كيف اتذوق مرار الظلم





الزمن


للاستماع

الزمن بينسى دايما مع الزمن مفيش وعود

اللي كان عايش في قلبي النهاردة ملوش وجود

الزمن ملهش صاحب ملهش قلب ولا مشاعر

خطوته مشوار في قلبي عشت فيه دايما مهاجر مع الزمن الجرح بيتنسي والذكريات الحلوة تدبل


مع الزمن بنبتدي دايما حكاية فيها تخلص

ننسى الملامح والوجود والعناوين

يمكن نتوب عن ذكريات عاشت معانا


ضاعت في يوم من الزمن

الزمن دموع بتجري او ضحكة ما لها أي معنى

او لعبة ملناش يد فيها مهما اتشائمنا وتفائلنا

كنت اجبن منه دايما عمري ما فكرت اواجه

كنت خايف منه يمكن لو كان بشر كنت فهمته

عشرين سنة من يوم ما اتولدت احلم معاه

يوعدني اصدق عشرين سنة مروا وكأنهم سراب

وكان بيكدب كتب حكايته على الوجوه

والم في كل ضحكة وساب علاماته الحزينة


على طريقي اللي من زمان




شاب بالف عام


أنا شاب لكن عمري ألف عام


وحيد لكن بين ضلوعي زحام


خايف و لكن خوفي مني أنا


أخرس و لكن قلبي مليان كلام


عجبي


!!!!

انا مخنوقه جدا


احساس غريب جدا انك تحس ان فى دموع مش قادره تنزل

الدموع دى مكانها قلبك

اول مره احس الاحساس ده ان قلبى هو اللى بعيط

عارفه ان فى كتير مش خيعجبهم كلامى بس انا حسيت الاحساس ده جدا

حسيت ان قلبى هيقف من العياط بس مفيش دموع قادره تخرج

تعبر ولو واحد بالميه عن احساس القلب الباكى

اصعب احساس لما تكون ناوى تنسى ذكرى اسواء ذكرى وتلاقى ان الظروف والاقدار
والاشخاص

كمان مش ناوين يساعدوك

ولما

تصدق انك خلاص قويت ووفقت على رجليك ومن تانى هتعيش او على الاقل هتعرف تتنفس

يجى اللى من تانى يهدك ويرجعك لورا

انا حاسه انى مش فى مرحله اكتئاب وبس لا انا حاسه انى روحى بتطلع

بس بالبطئ اوى علشان اتعذب اكثر

وياريت العذاب النفسى ده يخلص واخلص انا كمان

الدنيا دى غريبه جدا جدا ومش عارفه اخرتها ايه

الاكتئاب فى نفوس الشباب بالرغم من حبهم للحياه وكل الشاب نفسه يعمل حاجه لمستقبله

انا عمرى ما كنت مستسلمه كده للاكتئاب اللى كنت بسمع اسمه زمان

يقولوا ده بيعانى من حاله اكتئاب وكنت اسأل

اكتئاب يعنى ايه اكتئاب هو ده مرض ولا ايه؟؟؟؟؟

لحد ما الحمد لله جربت الاكتئاب واللى اكثر من الاكتئاب كمان

خلاص بقى انا جربته نفسى بقى يبعد عنى شويه ويختفى احسن انا كرهته جدا جدا

لا مش انا اللى ابكى

من كابتن سامى عمر




ألا تجعلي لقلبك جواز مرور


يقابل ويستقبل ويدخل فيه السرور


الاتسيرين يوما بين القبور



لو سرتي ستعرفين ان نهايتنا للعزيز الغفور


من اغتر سياتي عليه يوما وتبكي عليه الطيور



تراكي الطيور مكتئبة ولا تستطيعين الظهور



ولكم نصحتكي ولكنك قابلتي النصيحة بالفتور



فها أتي يومك فأين صديقك الوفي الذي تسميه الغرور


samy omr





ارجوحه الذكريات


كان يوم زى اى يوم نوم طول النهار وسهر طول الليل بس قلت لنفسى لا لازم اعمل حاجه اغير بيها الوضع ده


قلت لازم اخرج بس هروح فين على الصبح كده فكرت وبعدين قلت لازم اخرج انا ووالواد احمد اخويا الصغير 6 سنوات

المهم خرجنا و فى عز الشمس هعمل ايه فى افكارى دى بس

قلنا هنروح مركز لمشاهده الافلام ذات البعد الثالث يالا خلى احمد يتبسط وبصراحه انا كمان روحنا وللاسف

"" المركز مغلق للتجديدات والتطويرات "

ياااه على الحظ

بس قلت لا مش هستسلم من اول جوله فكرت كده اروح فين اروح فين


بس افتكرت انا هروح النادى اللى كنت بروحه وانا صغيره وبالمره ادخل احمد يلعب

بالالعاب بقى شويه من نفسه

وحصل اللى حصل ورحنا بعد عناء شديد مع الاستاذ مترو لانه اتعطل برضه لظروف غامضه

مش عارفه المشكله فى مين فيا علشان قررت انى اخرج

ماعلينا

روحنا النادى والحمد لله وشويه كده ودخلنا حديقه الالعاب كنت بروحها زمااااان

وانا قد احمد كده وكان كلها اطفال اكبر واحد فيهم 10 سنوات بس دخلنا واحمد لعب واتبسط

وانا بصراحه لاقيت نفسى مش قارده اقاوم اللعب اللى كنت بلعبها زمان وخاصه المورجيحه ..


قلت لاحمد روح انت العب وسيبنا انا هنا هستناك المرجيحه دى يااما وقعت من عليها ويااما اتزقيت منها

بس بجد اول لما قعدت عليها لاقيت نفسى بفتكر وافتكر كل ذكرياتى الطفوليه


وكلهم مره واحده بجد كنت سعيده جدا افتكرت كل حاجه عن طفولتى كنت ناسياها

علشان كده سميتها


ارجوحه الذكريات"

شكرا لارجوحه الذكريات اللى فكرتنى باحلى واصدق الذكريات

شكرا لاحمد اخويا لانه كان دافع قوى لانى اخرج ومروحيش البيت

شكرا جدا لكل اللى استحمل وكمل القراه للاخر


مغروره





مغروره هى نظرتك


مغروره هى بسمتك

ومغروره كمان كلمتك

الغرور امتلكك وغاص داخل بحور شخصيتك

الا تعلم ما نهايه غرور وعظمه حضرتك

نهايه الغرور شر واخبث انواع الشرور


مش قادره بجد اكمل اللى هيقرها ويقدر يكمل يكملها ويكتب تعليق وانا هضيفه ليها













حيرتك




اهى جت وحيرتك ... ومن حياتك بدلتك

اتاريها عرفت زيك ... تلعب لعبتك

طمنتك... وعشمتك.... وفى حضن غدرها رمتك

:::::::::::::::::
اجنى بقى ثمار قسوتك .... ودوق بنفسك حقاره لعبتك

لعبتك اللى ياما لعبتها... وكتير انخدعوا وعاشوا ظلمها

:::::::::::::::::::::::::
اشكرك انتى يامن تعلمتى الدرس وحفظتيه

وعلى مسامع ذلك اللعين القيتيه

علشان يفوق من غفلته ....ويحط نهايه ليلعبته

حيرتك ... بدلتك ... واخيرا
..
خدعتك

:::::::::::::::::::::::::::::

هسيبك تعيش حياه المخدوعين ... ..وتجرب عذاب المجروحين

هسيبك وهبعد عنك .....ده انا ياما دمعت لهمك

هسيبك وهكمل الطريق ......وهسيب لك دمعتك رفيق

رجعت حائره




حاولت اقناعها وياااه لاستماته رفضها تمنعت معى الحديث ..

وقالت ان احساسها معه يفوق كل الاحاسيس
واسمريت فى اقناعها ....

ويااااااه لرفضها

ردت قائله :مابالك انتى بى ... اتركى شأنى واتركيه حبيبا لى

اذهبى بقلبك التعيس هاربه ولا تقربى حياتى وفرى صامته

اتركى سعادتى الغامره
ايقنت حينها ان الكلام لم يعد بقوه عنادها وقوه حبها

لا الومك فكنت مثلك تائهه فى بحور عشقه غارقه

وانا الان نادمه

واستسلمت لرفضها واعلنت رحيلى متألمه وتركتها مودعه

تتعلم من بعدى درس حياتها

ونظرتى اليها محيره ؟

لا اعلم نظرتى حينها مستنكره ام مشفقه لحالها ؟

فتركتها
.
...
......


ومرت الايام

ورجعت هى

حائره .. تائهه ... صامته

دموعها وحدها هى المتكمه

دموع ندمها كالانهار سائره

وبعد ان غرقت بدموعها

تنهدت قائله

غدر وتركنى وحدى حائره

غدر بى وانا له كالخادمه

وياليتنى كنت لحديثك صامت

ه
تجاهلت ما تقولين واعمت عينى غيرتى وها انا الان من عداد المجروحين اعتذر لك ياصديقتى


تركتها تكمل حديثها ووبعيونى دمعه حارقه ذكرتنى هى بجراحى

ضميت قلبها وكففت دمعها وسالت لها المغفره

وابتسمت لها قائله

سامحكى قلبى ياعزيزتى فكنت مثلك بالامس حائره




نفسى اعمل كده



مش عارفه حاسه دلوقتى حالا انى نفسى
اقف مكان البنت دى نفس مكانها
يمكن لانى بحب المطر جدا ومش عارفه ليه بجد بفرح اوى لو الدنيا مطرت جامد
وانا ماشيه فى الشارع
افتكرت كمان دلوقتى ايام ثانوى كنت لما اخرج من المدرسه
افرح لو لاقيت الدنيا مطرت فى نفس التوقيت
والله الواحد ساعتها كان هيطير من الفرحه كنت بطلع اجرى وواجرى انا واصحابى
ولا يهمنى الناس هتقول ايه ولا هيعقلوا باى تعليق .؟
بس بقالى كتير معملتيش كده ولما الدنيا تمطر بكون هتجنن
واطلع اجرى
بس الظاهر انى بدات اتغير علشان الناس
انا مش حبه جو الصيف ده انا بحب الشتاء جدا جدا ونفسى طول السنه شتاء وامطار
بعشق الجو ده جدا
اعمل ايه يعنى ؟

لحظه اشتياق خائنه




اشتاق ........اشتاق

رغم وعودى بالبعاد ... اشتاق
وما بنفسى من العناد .... اشتاق
يشتاق قلبى وما عساه سوى الاشتياق

انسيت حقا يا حبيبى ...!
ام انت مثلى الان تشتاق ..!
اعلم العناد مقسوم بيننا وكرهت فى سبيله حروف الاشتياق
اتدرى ؟
حدثنى عنك قلبى بالامس .

...
وتقاسمت معه ليله الذكرى والاشتياق
تذكرنا روعه كلماتك وبراءه ابتساماتك
وجنون حالك فى لحظه الاشتياق
واثناء حديث الذكريات
انتفض القلب صارخا
اشتاق .... اشتاق

فرددت قائله ..
ومابى فعلا مثلك سوى الاشتياق

رسالتى اليكى ياجدتى



رساله الى ..... جدتى ...

مر عام تقريبا على فراقك لنا ولكنى اتذكرك جيدا ولم انسى اى من كلماتك وحكاياتك التى ظللتىتقصيها على

لم انسى ولا شئ قد حدثتينى عنه .. ولا شئ قد ذكرتيه امامى ولا اى من نوادرك وحكاياتك خفيفه الظل

التى كنا نستمتع بها انا وكل ممن حولى نجلس بجوارك ونترك لك مهمه ان تحكى لنا كل شئ .

عن ذكرياتك السعيده والحزينه ... كنت لا امل من سماع تلك الحكايات .

لا انسى اخر نظراتنا المتبادله قبل ساعه واحده من ان تفارقى حياتنا بسلام وبهدوء تام

... ولا انسى اخر قبله لى على وجهك الدافئ ..

أذكر تفاصيل ملامحك ... وابتساماتك وكيف ترتسم على ملامحك داعيه للتفاؤل..

اتعلمين ياجدتى ... كم تمنيت ان اهرب اليكى من تلك الحياه ..

وكم تخيلت نفسى راقده بجانبك الان .. احكى لك ما حدث لى بعد وفاتك اعلم انها مجرد تخيلات لا حقيقه لها

وليس كل ما نتخيله يحدث ولكنها امنيتى فى الحياه ...ان يعجل الله بأمرى لملاقاه احبائى ممن سابقونى

اتدرين كم اتعذب عندما ادخل حجرتك ولم اجدك بها ...

كم من الدموع تزرف ليلا لاشتياقى اليكى ...اتذكرك دائما واحس بانى احدثك ..

.اتمنى ان تكون شاعره بى وسامعه لكلماتى ولشكوايا لكى من دنيانا السعيده

سعاده زائفه ..

مرت العام ولا ادرى هل سكون معكى العام القادم ام سااكون ما زلت تائهه من بعدك فى هذه الدنيا ..

ادعو ربى لكى بالرحمه وان يدخلك فسيح جناته ان انشاء الله ..

وان يرحم جميع اموات المسلمين .. وان يعجل بلقائى بكى فلا احتمل الانتظار ...

انا كتبت باللون البنفسجى لانك بتحبى اللون ده

القاسى





كنت ضحيه لقلبك القاسى ..

قلبك اللى عمره ما كان راسى ...
كل يومين بيحب جديد ..
وناسى انه جرح قلب..
كل ذنبه انه معرفيش يكون زيك قاسى
بطريقتك دى مبتجرحنيش ...
خلاص من غيرك قررت اعيش ..
انت بتجرح قلبك انت ...
كل ده وانت موهوم وناسى
فوق من وهمك ده وغرورك .... حب بقلبك وصادق شعورك ..
يمكن احساسك بالحب مات من زمان ...
وعلشان كده بتمثل فى حبك وكأنك احسن فنان ..
اصحى وفوق وادعيى لربك ...
يغفر ذنبك ...
ده انت جرحت كتير ووعدت الكتير بالامان ولسه مستعد تجرح كمان ...؟




ابحث عن نفسى




انظر الى المراه.... ابحث عنى فلم اجدها .. اسألك ياايتها المرأه ..

اين هى نفسى فانا لا اعرف من تلك التى ت قف امامك .. ... من هذه صاحبه الدموع الباكيه

. وكلما نظرت اليك بكت وانهالت من انهار الدموع ..
من هذه ..


؟
اتسأل ... اين ذهبت نفسى اجبينى .. اتدرين .. اشتاق اليها

واشتاق الى ضحكه كانت مرتسمه على وجهى ... مستقره .. بعينى ..
فهربت الى اين الان ..

. لا ادرى ؟

ابحث وابحث ولا اصل الا ان تجد الدموع احتل مكانها ..

بل اتخذت من عينى بيت لها ..
هل اغرمتى ياعينى بتلك الدموع .. ؟


اجيبينى انتى الاخرى .. ؟
كفاكى ياعين ..؟ اتركيها وابحثى معى عن حلم جديد يعيد اليك ابتسامتك

..
ياضحكتى .. ارجعى .. حقا اشتاق اليكى

لا تتركينى تائهه وسط انها دموعى
..

ملحوظه .. انا لم استطع ان اتجرأ وامسك بقلم لكتابه شعر او قصيده او ما شبه ذلك

ولكن ارجو ان تعتبروا ما كتبته هو مجرد هواجس تدور بعقلى ...

وقلبى تتصارع معى للخروج خارج محيط قلبى التى ما زلت محبوسه داخله